الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن ذكر الله تعالى هو أفضل ما يتقرب به العبد إلى ربه تبارك وتعالى،
فقد روى الإمام أحمد والترمذي وغيرهما أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
قال : ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم،
وخير لكم من إنفاق الذهب والوَرِق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا
أعناقهم ويضربوا أعناقكم، قالوا: بلى، قال: ذكر الله عز وجل. صححه
الألباني.
وروى الطبراني في الكبير والأوسط وغيرُه مرفوعا: ما عمل آدمي عملاً أنجى
له من العذاب من ذكر الله. صححه الألباني في صحيح الجامع الصغير.
وفي رواية عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ , رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ:
مَا عَمِلَ آدَمِيُّ عَمَلاً أَنْجَى لَهُ مِنْ عَذَابِ اللهِ مِنْ
ذِكْرِ اللهِ ، قَالُوا: وَلاَ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ قَالَ : لاَ
وَلَوْ ضَرَبَ بِسَيْفِهِ، قَالَ اللَّهُ: {وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ}.
وفي رواية: ما عمل آدمي عملاً أنجى له من عذاب الله من ذكر الله قالوا:
ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد؛ إلا أن تضرب بسيفك حتى ينقطع،
ثم تضرب به حتى ينقطع، ثم تضرب به حتى ينقط
فقد روى الإمام أحمد والترمذي وغيرهما أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
قال : ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم،
وخير لكم من إنفاق الذهب والوَرِق، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا
أعناقهم ويضربوا أعناقكم، قالوا: بلى، قال: ذكر الله عز وجل. صححه
الألباني.
وروى الطبراني في الكبير والأوسط وغيرُه مرفوعا: ما عمل آدمي عملاً أنجى
له من العذاب من ذكر الله. صححه الألباني في صحيح الجامع الصغير.
وفي رواية عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ , رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ:
مَا عَمِلَ آدَمِيُّ عَمَلاً أَنْجَى لَهُ مِنْ عَذَابِ اللهِ مِنْ
ذِكْرِ اللهِ ، قَالُوا: وَلاَ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللهِ قَالَ : لاَ
وَلَوْ ضَرَبَ بِسَيْفِهِ، قَالَ اللَّهُ: {وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ}.
وفي رواية: ما عمل آدمي عملاً أنجى له من عذاب الله من ذكر الله قالوا:
ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد؛ إلا أن تضرب بسيفك حتى ينقطع،
ثم تضرب به حتى ينقطع، ثم تضرب به حتى ينقط
تعليقات
إرسال تعليق